حب الأبكم
ويلاه من حب الأبكم
كلامه مغمغم ولا يفهم
اقترب منها وتبسم
لكنه من حبه لها في صمت يتألم
وقف أمامها فبدأ كلامه يتلعثم
حينما صدته شعر بالندم
رحل وحاول ان يتأقلم
تعجب من كلامها واستفهم
جثى على ركبتيه ومن حدة الألم تحطم
وبعدها خانته كلماته وصار أبكم
هذا هو حب الأبكم
دائما بقلمي هاجر زركان
وفقكي الله اختي بالله واصيلي ولاتكتريتي لبعض الناس ولاتنضري الى الوراء دائما الى المام
ردحذفجميل جدا
ردحذف